خرافة الإسراء والمعراج لقد أيد الله الأنبياء السابقين بالمعجزات الباهرات التي خضعت لها أعناق المعاندين والكفار وتثبتت بها قلوب وعقول المؤيدين والأنصار.
إن كان موسى شق الله له البحر
وإن كان عيسى أقام الموتى
فالنبي محمد أشرف الخلق أجمعين وخاتم الرسل والنبيين أيده الله بالمعجزات البواهر وكان قمة المعجزات الإسراء والمعراج حيث رأى آية ربه الكبرى ؛
رحلة عظيمة .. عظيمة... فسبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى.
فهل لنا أن نفكر فيها؟
هل لنا أن نبحث عن البراق دابة الأنبياء في كتب السابقين؟
هل لنا أن نسأل أهل الكتاب عن الدابة ذات الأجنحة؟
هل هذا حقيقة أم وهم وخيال؟
هل للأساطير العربية المتناقلة في صحراء الجزيرة من أثر؟
هل ذكروا لنا تفاسير وأحاديث السابقين؟
للاطلاع على الدراسة كاملة اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يرجى التكرم بالالتزام بقواعد حرية الراي وحقوق النشر